المحتويات
لما طابت لسكنانا الحمير .. و ما ادري ايمددني قصيدي .. و بعض الهم يجلى بالقصيدي .. بها يحيى الحنون مع الحنون .. قسما بمن اسرى بخير عباده و قضى بدائرة الفناء لعادِ..
- والكبر الذي حذرنا منه رسولنا الكريم في العديد من الأحاديث، يجلب لصاحبه الأذى، ويحرمه من فضائل أخلاقية واجتماعية كثيرة، وتدفع إليه أمور منها غرور الإنسان بعلمه أو بعبادته، أو بوفرة ماله أو كمال قوته، أو كثرة أولاده وعائلته، أو كبر منصبه..
- سخَّرَ اللهُ عزَّ وجلَّ الناسَ بعضَهُمْ لبعضٍ، فلاَ يستطيعُ أحدٌ أن يستقِل بذاته، لذلكَ وجب التعاونِ بين النَّاسِ جميعا حتى تقام المجتمعاتِ وتبنى الحضاراتِ، وتتقدم الشعوب.
- أودعكم ..أودعكم وانتم لي عيوني ..أودعكم ..
وفعلاً، لا يمكن أن تجد سعراً في الدنيا ولا عرضاً من الدنيا يوازي أو يساوي أخاً واحداً في الله، تتآخى أنت وهو في صدق على منهج الله عز وجل. لنأخذ حالة من الحالات التي تبين لنا أهمية الإخوة في الله. منهم يغرون بالعلم العلم آلةٌ للوصول لله تعالى ليس آلة للأنانية ولا للهوى ولا للنفس الأمارة لابد تكون مستشعر عليه وتجاهد. هذه الحظوظ لو تجاهد لا تبقى لو لم تتبع الهوى والنفس هذه الحظوظ لا يبقى لابد لك ان تستشعر قلبياً هذا موافق هذا مخالف(يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً)هو جل وعلا الذي وجهنا إلى التقوى والفرقان لا بد أن نفتش وإذا فتشنا يأتي إلى القلب.
إشترك بالنشرة الدورية
لا يخلو البشر عن الحظوظ ولكن لا يتبع الحظوظ.أنتم تعرفون والحمد لله قال تعالى(يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً) حين ذاك تعلم هذا حظ النفس أم حظ الشريعة والسنة النبوية والطبيعة البشرية الإسلامية لا البهيمية. علينا أن ندرك أن محاربة رذيلة الكبر والاستعلاء على الناس تبدأ من داخل البيت عن طريق القدوة الطيبة التي يراها الصغار في سلوكيات الكبار، فلا يمكن أن أقنع طفلي برفض سلوك وهو يراني أفعله أمامه كل يوم. داود أن التعالي والتكبر على الناس، واحتقار أوضاعهم المادية، أو مكانتهم الاجتماعية، سلوك قبيح لا يليق بمسلم، فضلاً عن أنه يؤدي دائما إلى التشاحن والتشاجر والعنف الدموي، وهذا ما نراه في الشوارع، وفي الجامعات والنوادي وميادين العمل بل حتى داخل البيوت حيث نرى أنماطاً غريبة من العنف بين أفراد الأسرة الواحدة نتيجة عدم التعامل بتواضع وحسن خلق بين الأشقاء والأقارب. كل ما نبت من النفس ويستولي على عقل الإنسان, وطبيعته البشريّة يعينه ويبعد عن أوامرالله وأحياناً يدخل في النواهي.
يا مسلمالله يا عبدا له خلفي يهوديا ابو الاحقادِ… فدعوا اليهود بمكرهم و ذيولهم نمل يدب بغابة الاسادِ .. متفائل و اليأس بالمرصادِ .. متفائل بالسبق دون جيادٍ … كل هذه المشاكل للبعد عن الشريعة والسنة النبوية والبعد عن رحمة الله.
و في ذات الاله تهون نفسي .. ستدور دائرة الزمان عليهم .. و يكون حقاً ما حكاه الهادي ..
وكنتم في طريق الشوق وردا .. أودعكم ..يفوح شذاه عطرا من غصوني ..أودعكم .. فاقتله و طهر تربنا من رجسه .. لا تبقي ديار من الالحاد .. و ميثاق مع الله اشترينا .. على الرمضاء يلفحني الهجير ..
أنت لا تأكل مال هذا ولا تضرب هذا حاشا منك. أبو هاشم كل مسلم على أن يتسلح بالتواضع، ويؤكد أن التخلي عن هذه الفضيلة يجعل الإنسان يعيش في توتر وقلق واضطراب، ذلك أن الكبر والغرور والتعالي على الناس تزرع في النفوس الأحقاد والضغائن وتغري بالظلم والعدوان، وقد أفسدت هذه الرذائل حياة كثير من الناس، وخاصة الشباب الذي يتعالى على الناس من دون أن يكون لديه شخصيا ما يفتخر به. حب الدنيا حين تموت تخلص منه ولكن وباله يبقى عليك .لابد أن تخلص وتطهر قلبك منه قبل أن تموت . بكثرة الذكر والتمسك بالشريعة والمجاهدة خلاف النفس والشيطان وقراءة القرآن الكريم بالتدبر وتطبيق معانيه على قلبك كل هذه التوجيهات إذا وصل إليك عليك أن تطبق .
للمرة الأولى في تاريخها السنغال بطلاً لأمم إفريقيا على حساب مصر
والكبر الذي حذرنا منه رسولنا الكريم في العديد من الأحاديث، يجلب لصاحبه الأذى، ويحرمه من فضائل أخلاقية واجتماعية كثيرة، وتدفع إليه أمور منها غرور الإنسان بعلمه أو بعبادته، أو بوفرة ماله أو كمال قوته، أو كثرة أولاده وعائلته، أو كبر منصبه.. والتاريخ حافل بقصص المتكبرين المتجبرين الذين عاشوا في أبراجهم العاجية مترفعين على الناس، ترفعاً حمل بعضهم على البطش والتجبر، فدفعوا ثمن تكبرهم وتجبرهم وكانوا عبرة لكل من له عقل يعتبر به ويستفيد من تجارب الآخرين. من أبرز الأخلاق التي أشاعها الإسلام بين أتباعه «خلق التواضع»، فالمسلم الحق ليس متكبراً ولا مغرورا، وهو أيضا ليس وضيعاً ذليلاً يقبل الهوان ويرضى بأن تهدر حقوقه ويتعرض للظلم والقهر من دون أن يتحرك ليسترد حقوقه وينال كرامته. أقرأ القرآن الكريم بالتدبر إذا فتح عليك باب معاني القرآن ويأتي جميع الناس يسألونك يفتح عليك ربك بواسطة القرآن وإذا شككت في آية كريمةارجع إلى التفاسير. إني لا أتّهم إيمانكم وإسلاميتكم ولكن أنتم خارج عن الأخلاق الإسلامية لاتستعملون القرآن ولا تعملون به.اذكروا كثيراً واقرأوا القرآن الكريم بالتدبر وصلوا بالليل والناس نيام.
وكان فى اخر لحظه فى حياته يحمل همهم ويتمنى ان يعلموا انه دخل الجنه كى يعودوا قبل فوات الاوان.ولكن انتهى الامر. لكن بتطبيق نظرية التوازن لا أقول بمنعك عن التفكير بالمستقبل لأنه من حقك التفكير بذلك المجهول ولكن لا تدع الأمر يتجاوز حده ووقته…حاول أن تبتسم الآن.. لأن لم نلتق في الارض يوما وفرق بيننا كأس المنون .. اذا لم نلتق في الارض يوما .. بالتدبر.قال تعالى(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً )هذه الهجرة أنواع.
متفائل بالغيث يكفي روضنا.. متفائل رغم القنوط يذيقنا .. جمر السياط و زجرة الجلاد .. لنا العزمات رغم القيد انا ..